قصة القرية المفقودة
باالفعل الساعه ١٢بعد منتصف الليل سمعوا صوت مرعب جدا جاء من مكان دفنها وفجاه وجدوها امامهم وكان بحولها كائنات مرعبه منهم الطويل والقصير والذي علي شكل كلب وبرجل ماعز من استطاع الهرب هرب ومن لم يستطع قتل وبني في بيتهم القبور ودفنوا وقرئو التعويذه عليهم بعد 12ساعه اصبحت الاموات الاحياء ومع كل جثه تدفن قوه القبيله والسيده تقوي وعندما كثر المتحولين في القريه اصبحت القريه مختفيه عن الانظار
ولكني توصلت لحل لكن لم استطع تنفيذو وهو ان نأتي بجثه السيده نهارا من قبرها ويتحضر قبيله من الجان المسلم ويكونوا في استعداد لحرب القبيله الكافره من الجان ويقوموا بهزيمتهم وتحرق جثتها الي ان تبقي رماد ويرمي علي حدود القريه وبكده اللعنه تنتهي
انا زوجة الشيطان اسرعو بالدخول وبعد ما فتحو القبر دخل عمار ومحمد وقامو بأخراج جثتها وكانت بفستان زفاف ابيض وبدئو بقرءاة القرءان والادعيه شعرو بوجود اشخاص بجانبهم نجحو في احضار جن مسلم (بطريقه معينه)
وأحضر معه عشيرته وفي الليل كانوا مستعدين لحضورهم عند بيت السيده وعند حضور عشيره الشيطان قامت مايقارب بحرب كانوا الاصدقاء يشاهدو كل شئ كان منظر يفزع اي شخص لكن شكل اصدقائهم الاموات اعطاهم القوه
لكن للأاسف اتصاب سماح ومحمد في المعركه دخل الجان في اجسادهم بشده ولم يسطيعوا النجاه لكن حرقت السيده واخذ عمار رمادي حرقها واستطاع الهرب
وخرج علي اول القريه والقي بالرماد علي اطراف القريه وكان معه الكاميرات الذي صور فيها الاموات الاحياء وحال القريه لكن الحرب بين العشرتين لم يستطع تصورها لانها بالتأكيد لم تظهر
وعاد الي بيته وقام بنشر الفيديوهات علي الانترنت وبعد ما عرفت الجهات المختصه والمسئولين ذهبو بمساعده عمار الي القريه مع اهل باقي اصدقائو واخذوا الجثث ودفنوها
وذهب للدجالين ليخلصو وفي جلسه من الجلسات تكلم الشيطان عندما قام الدجال بلف حبل حول رقبة عمار وشده ومن شدة خوفه ضغط علي الحبل وخنقه وم١ت عمار
وانتهت حكاية الشباب الذي كان حلمهم الشهره واكتشاف سر القريه المفقوده وكان فضولهم سبب انهاء حياتهم