قصة القرية المفقودة
ااقتربا عمار ومحمد من المكتبه وقامو بفتحها كان يوجد بها عشر لفات من ا لورق مثل الكتب وكل كتاب مكتوب عليه تاريخ والذي لفت انتباهم الكتاب الذي مكتوب عليه الحقيقه باختصار مع علاجها اخذوا الكتاب وبدئو يقرئون ما بداخلو وكان مكتوب التالي
انا محسن كان هذا بيتي واعيش به في راحه تامه الي ان جاء اليوم التي اتت به امرأه من بلد عربي وسكنت بالقريه كانت محترمه ولطيفه وكل سكان القريه يمدحو بأخلاقها لكن سرعان ما تحول الملاك لشيطان في يوم وجدتها خارجه من البيت ترتدي فستان زفاف وممسكه بشمعه وتنادي علي الجيران وتخبط علي البيوت وتقول تزوجت شيطان تزوجت اقوي شئ علي الارض انا لا بد ان اعيش كانت من حول عيونها اسود اسنانها فيها نقط كثيره سوداء اظافر ايديها سوداء كانت مرعبه بالنسبه لنا
بدئوا سكان القريه يعرفو ان كلامها حقيقي وان هذا الخيال هو الشيطان الذي تزوجها وكل من حاول الوقوف امامو او امامها كان يتوفي ويتحول بيته لقبر ويدفن به كان موتهم طبيعي الي ان قرر اهل القريه الي ان يأتو بشيخ نهار ا وليس ليلا لان قوتها تزاداد ليلا
وقال انا الذي سوف اقتل،ـكم جميعا لا يوجد من يستطيع التغلب عليا انا الأقوي علي وجه الارض
سأقتلها رد الشيخ وقال ايه الكرسي لكن الشيطان قرر ان يموت بداخلها ومن شده ناره حرق معه السيده اصبحت نصف جسمها عظام والنص الثاني سليم وبعد موتها ظنو ا
الناس انهم تخلصو من المشكله لكن كانت هذه البدايه بعد دفنها بعامين عاد الشيخ الي القريه وقال لهم ان المشكله لم تنتهي وان كلام الشيطان كان صحيح هي كانت زوجته وله منها اطفال وعشيرته قررت الانتقام من القريه كلها وقامو ا بمحاربة قبيله اخري لاخذ سر بعودة المoتي وسيأتوا ليلا ويقرئوا التعويذه علي السيده ويعيدوها الي الحياه من جديد
ولكن لم يستطيعو اهل القريه بفعل. اي شي ولم يجدو اي حل اخر