بدأت الحكايه عنا كنت عائد ذات يوم من عملى، وكانت ليله شديده البروده
ولكن كانت مفاجئه كبيره بالنسبه لى.
وتم الارتباط سريعا، وبعد فتره قصيره، تم الزواج مباشره، بدون أى مظاهر للاحتفال، حيث الأمر تم فى جو هادئ للغايه.
وبعا انتهت مراسم الزواج، اخذت زوجتى وذهبت إلى منزلى، فى محاوله منى لبدايه حياه جديده معها.
وبعا دخلنا إلى المنزل، تحدثت مع زوجتى فى ب الاشياء فى محاوله ل حاله ال بيننا، وبعد الحديث مباشره، ذهبت زوجتى إلى لتغيير ها، بينما انا جلست فى الصاله اتصفح الهاتف.
وفى تلك اللحظه، جاءت عده رسائل على هاتف زوجتى والذى كان بجانبى، فااخذنى الفضول لمعرفه من يرسل لها رسائل فى ليله زفافها.
فأخذت الهاتف وفتحت الرسائل، وكانت الصه قاتله
حيث كان الراسل إحدى صديقتها، وكانت الرساله عباره عن تهنئتها على الزواج، وقالت لها انها تزوجتنى بعا ت زوجتى فى غرفه العمليات !!
كانت صه قاتله، جعلتنى ابحث أكثر فى الهاتف، فاأكتشفت إنها بالفعل ت زوجتى فى غرفه العمليات، وكان السبب الصا أكثر، عنا علمت أنها ت زوجتى لكى تتزوجنى !!
والدافع الأكبر خلف ذلك، أن هذه الطبيبه علمت أنها لن تنجب لا نها عاقر، ولذلك تولد بداخلها طاقه من والكراهيه، جعلتها ت صديقتها لكى تستولى على زوجها وأطفالها.
كان هذا السر الذى اكتشفته قاتل، ولا يمكن توقع أن هذه الأفعال تخرج من هذا الملاك البرئ.
ولم أتردد لحظه، وابغلت الشرطه بكل شئ، وعنا خرجت زوجتى من، واجهتها بكل شئ، وفى البدايه حاولت أن تنكر هذه الأفعال، ولكنها فى النهايه اعترفت بكل شئ.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم.