قصه الخياط الذى صنع ثوبا لعروس من الجن بقلم سماح سماحه
المحتويات
حذائي أو رجلي اعتذر منها الخياط و ابتعد منها.
هنا
أخرجت الجنية قماشا ووضعته على طاولة الخياط وأخبرته أنه الثوب الذي تريد منه فستانها اندهش الخياط واختلطت مشاعره حين عاين ولمس ذلك القماش .
كان قماشا أسودا غامقا بدرجة كبيرة جدا تفوح منه رائحة الحريق أما ملمسه فكان خشنا جدا تصبب جبين الخياط حسن عرقا من التوتر .
حسنا سيدتي سيكون لقميص جاهزا خلال يومين فقط هنا خرجت الجنية من المحل دون كلام وأغلق المعلم حسن محله .
الأحداث العجيبة مع الجنية و قماشها
اشتغل قليلا ثم تذكر القماش الأسود وأن الزبونة ستعود له بعد يومين فقط فقرر أن يؤجل باقي العمل.
وبدأ بالعمل و عندما أراد أن يخيطه وجد آلة الخياطة معطلة لا تعمل ولم يكن بها أي مشكل قبل ذلك فحصها جيدا ولم يجد بها أي مشكل ضاع يومه كله في محاولة تشغيل آلة الخياطة.
قاطعته غاضبة أنا أحذرك لا تعبث معي لقد وعدتني أنك بعد يومين فقط ستجهز قميص زفافي .
الوعد وعد و نحن لا نتساهل في هذا الأمر إن لم تفي بوعدك لي لن تلوم سوى نفسك هنا أخذ المعلم حسن يلطف الأجواء وهو يعدها أنها بعد 24ساعة بالتدقيق ستجد قميصها جاهزا
سماح سماحه
الجزء الثالث من قصه الخياط اللى فصل فستان لجنيه فذهبت إلى حال سبيلها.
في الغد صباحا عاد الخياط إلى عمله وعندما ضغط كعادته على زر تشغيل القرآن وجد الجهاز عاطلا لا يشتغل مثل ما حدث مع آلة الخياطة بدون سبب .
اتجه الخياط نحو آلة الخياطة وهنا فور ضغط الجهاز عاطلا لا يشتغل مثل ما حدث مع آلة الخياطة بدون سبب .
اتجه الخياط نحو آلة الخياطة
وهنا فور ضغطه
متابعة القراءة