قصه الخياط الذى صنع ثوبا لعروس من الجن بقلم سماح سماحه
المحتويات
قصه الخياط الذى صنع ثوبا لعروس من الجن بقلم سماح سماحة
الجزء الأول قصة الخياط الذي صنع ثوبا لعروس من الجن
من أغرب وأعجب القصص التي مرت علي وهي قصة حقيقية لخياط حصلت أحداثها بالضبط في بلد المغرب .
أحداث القصة
كان المعلم حسن من أشهر الخياطين في مدينته الصغيرة وكان من أفضلهم في ذلك الزمن .
وكان الزبائن يتهافتون عليه و خاصة النساء منهم ذات ليلة بعد انتهاء يوم طويل و متعب من العمل هم المعلم حسن إلى إغلاق محله و الذهاب لبيته .
لكنه أحس بإحساس غريب في حضورها كأنه خوف أو هيبة غريبة ومرعبة وشعر فيها ببرود عجيب و قال أن شكلها ليس مريحا .
فقالت بصوت رجولي جاف لا يمكن أن أنتظر للغد لأنني جئتك من مدينة بعيدة خصيصا لتخيط لي ثوب زفافي الذي لم يتبقى له سوى بضعة أيام .
فوافق و أمرها أن تدخل ليأخذ مقاساتها وبعد يومين سيكون فستانها جاهزا القميص أو القفطان المغربي.
و بها رائحة كبريت قوية اړتعب الخياط حسن وحاول تمالك نفسه لكي لا تظهر عليه بوادر الخۏف دون قياس الكتفين .
وبسبب الحيرة والتشتت الذي انتابه قرر أن يعيد القياس لعله قد أخطأ وجد في المرة الثانية قياسا مختلفا عن القياس الأول فظن أنه فعلا أخطأ المرة الأولى.
قرر أن يعيد المرة الثالثة القياس هنا اقشعر بدنه من الخۏف حين وجد القياس يتغير بين كل مرة وأخرى بشكل كبير .
تمالك نفسه ثانية و أخذ شريط القياسات ووضعه على كتفيها ليقيس طولها الكامل وكما ذكرنا كانت ترتدي لباسا طويلا أسودا حتى حذاؤها لا يظهر من طوله .
هنا قالت المرأة التي كلنا أصبحنا نوقن أنها من الجن بعصبيه
الجزء الثاني من قصه الخياط اللى فصل فستان لجنيه
هنا قالت المرأة التي كلنا أصبحنا نوقن أنها من الجن بعصبية تظهر على نبرة صوتها لا ليس هناك أي داع لتقترب
من
متابعة القراءة