خطيبي أختفى قبل الفرح بشهر

موقع أيام نيوز

وروحنا بعدها واحنا عمالين نفكر هل نكتفه وهو نايم ولا نحطله مخدر في الاكل ولا نعمل ايه لكن مجرد ما وصلنا لقيناه منتظرنا في البيت وعينيه كلها غيظ فأول ما شافنا قالانتوا كنتوا فين؟؟ فردت طنط ساميه=كنا بنشتري طلبات ساعتها برق بعينه أكتر وجا ناحيتنا وسحبني من أيدي وكان بيجرجر فيا عالاوضه وهو بيقولخلاص مادام بقيتوا سمنه على عسل كدا فانا خلاص ماعدتش هست اكتر من كده…وراح راميني على

وكان تقريبا بي في هدومي وقت ما كنت بحاول أ فيه وابعده عني وفي نفس الوقت لمحت طنط داخله وفي إيدها فازة كبيرة فمحاولتش التفت ناحيتها لغاية ما وصلت عند ونزلت على اغه لكن مافقدش ولقيته اتدور ناحيتها وراح من رقبتها لما كانت راسه بتنزف فقمت ساعتها بسرعة ومسكت الاباجورة وته في نفس المكان وساعتها وقع على الارض على بطنه والغريب ان كانت عينيه شبه مفتحه وبيتنفس لكن ماكانش بيقاوم فجرينا بسرعة جبنا لفات حبال غسيل وفضلنا نربط فيه وربطنا راسه بشاش وبعدها اتصلنا بتيتا وقلناله لازم تحضر حالا هي وهبه لان ماكانش في وقت لتخطيط وتدبير جديدوعلى ما وصلوا كنا عملنا الدايرة بالست شمعات في الاوضه اللي رمينا فيها جسد سيد وكنا عاملين حواليها دايره اكبر بقماش ابيض كنا مغطيين بيه معظم الغرفة وجات هبه قعدت في وسط دايرة الشموع وطفينا النور وقعدنا حواليها احنا التلاته مشبكين ايدينا في ايادي ب وبدأت تردد

توربيانو قوربني لات فيرز سوانو راما)
( توربيانو قوربني لات فيرز سوانو راما)
( توربيانو قوربني لات فيرز سوانو راما)

وقتها بدأ جسم سيد ينتفض ويغرغر في اللحظة اللي بدأت فيها هبه ات ابعه وبدأت المح العشر اقزام على الحيطة لغاية ما فجأة هدى جسم سيد ووقفت ات هبه وساعتها روحت عشان اطفي الشمع فنفخت شمعتين وقت ما ايد هبه نزلت على وشي بكل فاتر على الارض بعيد وهبه انتفضت واقفه في

لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة 

 مكانها فجات تيتا تنفخفي الشمع ف هبه بضهر ايدها فوقعت مغمى عليها في الوقت اللي كانت طنط ساميه طفت شمعة كمان فهبه نزلت بكوعها على راسها في الوقت اللي بدأ جسم هبه يزرق…

وقتها كنت انا مرمية على الارض وطنط وتيته فاقدين وماكنتش قادرة اتحرك وبحاول ازحف ناحية الشمع وهبه واقفه في طريقي وكل شويه الزراق بيزحف على وبدأت تنهج لكن عينها كانت بتلمع بالغيظ لغاية ما فجأة حسيت بحاجه بتطير فوق هبه،،

كان سيد اللي طار فوقها وشالها من طريقي فكملت زحفي وطفيت الشمعتين فبدأت هبه تكح لغاية ما لفظت نفس الحاجه السوده
فطفيت الشمعه الاخيرة

وبعد ما نا النور وتيتا وطنط ساميه وهبه فاقوا نا في حتة القماش…..
تيتا اتبنت هبه
وسيد طلقني لانه ماصدقش ولا حرف من اللي قعدنا كلنا نحكيله عليه كتفسير للي شافه ساعة ما فاق وقت الجلسة لكن ماكنتش زعلانه وكنت راضية لان حقيقي انا اللي غلطت في الاول لما كنت زي المجنونة ووافقت ان يوصل بيا الحال اني احضر جلسة سحر وشعوذة عشان اوصل لاحمد الى جانب اني فعلا خلاص زهدت في حاجة اسمها رجاله بعد اللي شفته
تمت بحمد الله صلو عالنبي

تم نسخ الرابط