تعرف على أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية

موقع أيام نيوز

أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية وازرة المعرف السعودية تم انشائها في عام 1953م وذلك بعد تطورها من مدرية المعارف في الماضي لتصبح وزارة تشرف علي التخطيط والتنظيم لتعليم الخاصة بالذكور في ذلك الزمن فقد تم انشاء مدرية المعارف في العام 1926م لتكون البداية لانطلاق البرامج التوعوية والتعليم لأبناء السعودية لنهضة بها إلي ما وصلت إليها في الوقت الحالي الذي آمن به أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية.

أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية
أول وزير للمعارف وأشرف علي تأسيسها هو الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله الذي اشرف علي المدارس من الصفوف الابتدائية إلي الصفوف الثانوية وقد كانت نقلة نوعية في نظام التعليم والمنهاج المستخدمة بعد توليه المنصب بالإضافة إلي تولي العديد من المناصب منها
رئاسة مجلس الوزراء.
مجلس الأمن الوطني.
التعليم العالمي والجامعات.
الهيئة الملكية للجبيل وينبع.
الهيئة الملكية لتطوير المدينة المنورة.
قائد القوات المسلحة السعودية.
إنجازات الملك فهد في التعليم
قدم الملك إلي القطاع التعليمي الكثير من الخدمات الجلية التي يقطف ثمارها الأن جميع المواطنين في المملكة في كافة المجالات التعليمة والصحية والاجتماعية والأمنية والتي ترسخت في الانتماء إلي هذا الوطن الكبير من خلال الإنجازات التالية
العمل علي توسيع نطاق التعليم ليشمل كافة مناطقة المملكة.
استحداث النظامي الچامعي الذي لم يكن متوفر في زمانهم.
تأسيس جامعات علي أعلى مستوى.
انشاء أول چامعة في المنطقة الخليجية باسم الملك سعود.
تطوير القطاع التعليمي من خلال البعثات الدراسية.
الاهتمام بالبحث العلمي.
انشاء معاهد التدريب المتخصصة.

أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية

أول وزير للمعارف في المملكة العربية السعودية

اهداف وزارة التعليم في السعودية
يهدف التعليم في مجمله على تعزيز القدرات الشبابية منذ الصغر وصولا إلي مرحلة الإنتاج للمشاركة القوية في بناء دولة قوية ذات قدرات عسكرية وعلمية بالإضافة إلي القدرة على صناعة كافة الاحتياجات الصحية والعسكرية والغذائية بما يضمن استقرار وامن المملكة بالإضافة إلي
العمل على زرع القيمة والمبادي الوطنية والإسلامية.
الاهتمام بالنتائج التعليمية.
النهضة بالقطاع التعليمة المتوافق مع النظم التعليمية العالمية.
التنمية المستمر وزيادة كفاءة طاقم التدريس.
نشر الأفكار البناءة والأهداف الصالحة.
ضمان المساوة بين الجميع في الحصول على حق التعليم لذكور والإناث.
بناء الكفاءات الپشرية القادرة على العمل والإنتاج.
استخدام أحد النظم التعليمية المتقدمة والمتناسبة مع تغيرات العصر.
الاهتمام بالتعليم هو الخيار الأفضل من أجل الانتقال من الركام إلي العمار والتي تعتمد على تعزيز الترابط بين الفرد والمجتمع بالإضافة إلي تطوير الخبرات والمهارات للمواطنين لاعتماد على النفس والبناء الذاتي دون الحاجة إلي الخبرات الخارجية أو الأيدي العاملة.

 

تم نسخ الرابط