حكاية جحا والأربعين حمارا

موقع أيام نيوز

كان يا مكان في قديم الزمان: جحا كان لديه 20 حمارا كان جحا يحب الحمير لدرجه الجنوم لكنه كان يحبهم أكثر في الليل لأنه في الليل كان يزداد عددهم ليصبحوا أربعين حمارا كما يظن جحا، فقط لقد كان يتوهم أنهم كثر لأن ضل كل حمار يصبح حمارا أخر لقد كان جحا يسافر من قربة لأخرى من أجل شراء المزيد من الحمير بدأ جحا مسيرته،لكن في أحد الليالي المظلمة ڠضب جحا لأن الحمير كانو عشرينا فقط فبدأ حساباته لكن في كل مرة يحسب يجد عشرين فقط...

 وبدأ الرحلة للبحث عن حقيقة حميره فهم في اانهار 19 عشر حمارا وفي الليل مرة 20 ومرة يكونون 40 قرر جحا السفر حتى يجد من يحل عقدة الحمير، سأل الناس عن أذكى الرجال في تلك المنطقة وأرشدوه لرجل أعمى يسكن في كوخ في الجبل  وقرر جحا الذهاب إليه أخد جحا يركب على أحد حميره ويعد الأخرين فوجدهم 19 فقط لكن لما نزل عد مرة أخرى فوجدهم عشرينا.
ركب جحا حماره وهو يقول سيجن چنوني مرة عشرينا ومرة تسع عشرة ومرة أربعون يالكم من عجب يا حميري، هاهوذا جحا وصل لكوخ الشيخ فترك حميره أمام الكوخ وذخل للكوخ وإذا بحمير الشيخ العجوز تنضم لحمير جحا ليصبح عددها 25 وعشرين حمارا، بدأ جحا والشيخ الحديث فنطق الشيخ مابك أيها الرجل يبدو وكأن لديك عقدة قال جحا كل ما في الأمر أن لي 20 حمارا في النهار أعدها مرة عشرين ومرة تسع عشرة وفي الليل مرة عشرين ومرة أربعين،ضحك الشيخ فقال بالنهار تركب واحدا وتعدها 19
قال جحا: صدقت
الشيخ: تنزل وتعدها 20
جحا: صدقت
الشيخ: هل تعد الحمار الذي كنت تركبه في المرة الأولى ؟
رد جحا:  يالني من غبي لم أكن أعده وأضاف لكن فالليل ...
أسكته الشيخ قائلا في الليل عندما يغيب القمر 20 وعندما يوجد القمر 40 حمارا وضوء القمر يضرب فالحمار ويصبح ظله حمارا أخر وإذا بجحا يضحك ويغادر الكوخ وركب أحد حميره وعد الحمير مرة أخرى وهده المرة لم ينسى اللذي هو راكب عليه فوجدها 25 حمارا وعاد للشيخ ثانية فأسكته الشيخ مرة أخرى قائلا حميري وحميرك يا رجل في يدك فآذهب بالكل وأنا أعطيك خمسة حمير مجانا فخد الحمير يا أخر وآنصرفوا عن وجهي.

تم نسخ الرابط